كشف فريق علمي أمريكي عن بطارية جديدة يمكن لها أن توفر الطاقة الكهربائية من خلال الاختلاف في درجات الحرارة من تعاقُب الليل والنهار.
وقال الفريق العلمي من معهد «ماساتشوستس» للتكنولوجيا، أن البطارية الجديدة يمكن لها أن توفّر الطاقة النظيفة لعدة سنوات بكفاءة أكبر من أجهزة توفير الطافة النظيفة المتوفرة حاليا، من دون الحاجة لأي تدخل، أو مصدر طاقة خارجي، ما يجعلها الخيار الأمثل لتشغيل الأجهزة المختلفة وعلى مدار الساعة.
وستعمل البطارية عن طريق استغلال تقلبات درجة الحرارة اليومية، حيث ستستخدم البطارية في ذلك مواد هجينة، من النحاس والنيكل، مع الجرافين؛ لتعزيز قابلية التوصيل فيها، وغرسها في مواد من الـ«أوكتاديكان»؛ لضمان فاعلية التخزين فترات طويلة.
ووفقاً لموقع التقنية الأمريكي «إنجاديت»، فالنموذج الأولي من البطارية يعتبر صغيراً نسبياً، ولم ينتج سوى قدر قليل من الطاقة يكفي لأجهزة الاستشعار الأساسية، أو أجهزة الاستشعار الخاصة بالاتصالات، في حين أكد الموقع سعي الفريق العلمي لزيادة قدرة البطارية خلال العام الجاري.
وعقب إكمال البطارية جميع تجارب الأداء الأولية، قال متحدث رسمي من الإدارة الوطنية الأمريكية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا)، إن البطارية يمكن استخدامها في الروبوتات التي ترسلها الوكالة لاكتشاف كواكب المجموعة الشمسية.
وأضافت «ناسا» أنها تفكر في استخدام البطارية بعد اكتمالها، كمصدر للطاقة الاحتياطية في عرباتها الفضائية، في حال واجهت أية مشاكل بمصادر الطاقة التي تعمل بها، حيث سيمكن ربط البطارية، بصورة مباشرة، بمصدر الطاقة الرئيسة والعمل مباشرةً في حال انقطاعها.
وقال الفريق العلمي من معهد «ماساتشوستس» للتكنولوجيا، أن البطارية الجديدة يمكن لها أن توفّر الطاقة النظيفة لعدة سنوات بكفاءة أكبر من أجهزة توفير الطافة النظيفة المتوفرة حاليا، من دون الحاجة لأي تدخل، أو مصدر طاقة خارجي، ما يجعلها الخيار الأمثل لتشغيل الأجهزة المختلفة وعلى مدار الساعة.
وستعمل البطارية عن طريق استغلال تقلبات درجة الحرارة اليومية، حيث ستستخدم البطارية في ذلك مواد هجينة، من النحاس والنيكل، مع الجرافين؛ لتعزيز قابلية التوصيل فيها، وغرسها في مواد من الـ«أوكتاديكان»؛ لضمان فاعلية التخزين فترات طويلة.
ووفقاً لموقع التقنية الأمريكي «إنجاديت»، فالنموذج الأولي من البطارية يعتبر صغيراً نسبياً، ولم ينتج سوى قدر قليل من الطاقة يكفي لأجهزة الاستشعار الأساسية، أو أجهزة الاستشعار الخاصة بالاتصالات، في حين أكد الموقع سعي الفريق العلمي لزيادة قدرة البطارية خلال العام الجاري.
وعقب إكمال البطارية جميع تجارب الأداء الأولية، قال متحدث رسمي من الإدارة الوطنية الأمريكية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا)، إن البطارية يمكن استخدامها في الروبوتات التي ترسلها الوكالة لاكتشاف كواكب المجموعة الشمسية.
وأضافت «ناسا» أنها تفكر في استخدام البطارية بعد اكتمالها، كمصدر للطاقة الاحتياطية في عرباتها الفضائية، في حال واجهت أية مشاكل بمصادر الطاقة التي تعمل بها، حيث سيمكن ربط البطارية، بصورة مباشرة، بمصدر الطاقة الرئيسة والعمل مباشرةً في حال انقطاعها.